أعطيني أيتها الغآئبة...
مكانا أملكه ولايملكني...
وفسحة أطرح فيها قيود المنصب!..
وأمانا من [ذكآئك]...
ووعدا... بعدم الثأر...
وشرفة...نقف عليها سويا!..
فنرى منها مالايرون...
وهي اليوم..كسرة الخبز اليابسة!...
التي تسكت بعض جوع الشعور..
وسأعطيك... المفتاح مرة أخرى....
وادخلي متى شئتي...
|