كما كان يحلو لها في الخفآء...
تناديك!...
تناجيك!...
تكتبك قصآئد متمردة...
تنشدها حين تغور!
وتجلدها بالصمت حين اللقآء...
ومن أعلى السور!
في فسحة ضمير..
تبحث وسط الزحام
عن الفيونكة الحمراء...
وأقدام هادئة تكرر خطوها للوراء...
وهكذا بدأت....وهكذا أعود...
|