عفوا أنا لم أكتب إلا من واقع أعيشه أكثر من عشرين سنة وأنا أقدم على العمل الأداري ولا مصدقية لا عند الحريم ولا عند الرجال ولا مجيب والكل يعرف أن الأمر يخضع للواسطة وأكبر دليل هذا الترشيح وطريقة المقابلة الشخصية التي خضعنا لها وإلا هل تتخيل أن تدخل مقابلة تقرار مصيرك الأداري ويكون معك في المقابلة أكثر من ثمان معلمات ويدور الحوار وكأنك في مقهى نسائي وبعد ذلك تقول أحسنوا الظن الله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم لنا رب يأخذ حقنا ودمتم
|