وكنت وعدت نفسي!..بمكآفئة على [الإنتصار على الإنهيار]!
أردت أن أهدي نفسي : [أنت]!
ولايعرفون!...
وعدت اللهفة الحارة بعناق أضم شتات الإحساس في جوانحه!
وأعيد ترتيب الحروف المتناقضة...
وانتظرتك بذلك الطمع [المضحك]...
ولم تأت؛؛
حين أردت الإنصراف... كنت لاأزال أتلفت في المارة...
أرجو أن يظهر طيفك!..
وتسمرت!!!...فيما تلفتت مرافتي تنظر إلى حيث تجمدت نظراتي!!
أسألها وأنا أحاول التركيز: هذي [.....]؟
فيما لم تجبني.. نظرت بإشفاق إلي ومسحت على كتفي وقالت : إيييه ياحبيبة... {تخيل لي ليلى بكل سبيل!؟}
|