أسجل إعجابي بالملكة اللغوية والإبداع التصويري... لطالبات المدرسة رغم حداثة السن... لاقوة إلا بالله...
ومع ضخامة الإنجاز....
إلا أني لا أستطيع أن أخفي إعلاني عن تفوق القصة الرابعة... فهي أقرب ماتكون للقصة القصيرة... في خصآئصها وشروطها.. وتسلسلها....
ولعل لدي عودة للتفصيل أكثر ... فيما يخص النقد الأدبي واللغوي إن سمحت لغة الضاد.... وجاد الذهن!
|