مع أسابيع مثقلة بإعدادات الحفل!...
وغياب المعلمة الأم!...
وارتباط بأعمال أخرى...
وأصواتهم البريئة تطلب حضورها
لبروفة الحفل!...
وأصغرهم سنا .. يلوح بضرورة اللقآء....
لكنها كانت تتعلل بالإنشغال... وهي تعلم تهربها من ثقل الأمر...
مضت ليلة البارحة بحفلهم!...ليجبرني أن يكون بروفة لحفلكم!...
.......
وفشل ذريع في [فقرة وداع]!..
اللهم اجرني في مصيبتي واخلفني خيرا منهم....
|