الطرق التي عبرتيها يوما...يسكنها همس الفقد...
الأضواء الشاحبة تسأل عنك!...
الكراسي الخاوية التي جلستي عليها يوما علقت بها رآئحتك...
الزيارات الخفيفة المتعجلة.... تستجدي العودة وتعدك أن ترضى بالقليل....
[يا أمل ... تعالي يوما.... قبل أن تطوى الصفحة!....أما اشتقت لنا كما اشتقنا لك!؟!]
أوصلوا سلامي لأمل الحربي...