أقر بأن توالي المفآجئات لم يمنحني تحصينا... ضد العدوى بالذهول!!!
بالخوف... بالتوجس!!...
موقف اليوم... سمعت فيه صوت نبضي منطلقا من حنجرتي!..
وشيء من الإرتباك أضآء عليه فجري [من تعليق في المدونة]!
و[ضحك كادت تفر معه دموعي!..مشبع بحزن ..أتحداهم أن يتصوروه]..
وحديث هامس مع [قلب صغير]....
وحضور حتى فقدت الإحساس بالحضور..ومفآجئة من العيار الثقيل تصببت لها عرقا...
وأغمضت عيني على إحساس اللذة والخوف....
كلما حكيت لها مايشبه هذا الكلام...سألتني : إنت متأكدة إنك في الثانوية 46؟؟؟؟
|