النَّومُ موتٌ أصغَر ،
وَ الاستِيقاظ وِلادةٌ جدِيدة ، وَ فرصـہٌ أخرَى
عِندمَا نستَيقِظ ; نحتآجُ إلَى وقتٍ لِنتمَكَّن
مِن الُّرؤيَـہ بِ وضُوحٍ . .
......وَ لِتعُود نبرةُ الصوتِ إلى حالِها ،
وَ لِنقدِرَ علَى المشْيِ بِ توازُن . .
فَ كأنَّ " سنَواتُ الطفولـہِ "
تتلَخَّص في في لحَظَاتِ الصبَاحِ الأولَى ..
وَ مَعَ ذلِكَ ، يبقَى كثيرٌ منَّا يستَيقِظ كلَّ يومٍ
لِ يرتكِبَ الأخطَاء التِي مارَسها بِ الأمسِ !