كانت لحظة لقآءك مستدعية لكل أوجاع رحيلك...
كانت مفآجئة...حين أرادوها لي مفآجئة...
وحين توقعوا إنهياري... صمدت!..وصمت!
بدا الموقف باردا... ولم أمتلك أي شئ أقوله..
كانت الأسئلة الروتينية: كيف حالك!؟..وماذا فعلتي!؟
إن شيئا ما في... يأنف من [الضعف]...
فقط حين يترقبه الآخرين...!
لما غادرتي... و وجه
...مضيت إلى مكان آخر..
حيث لمح غيرهم : دموعي المنهمرة تسقي ملابسي!
|