كنت أتحداهم في النفس الأطول في المكابرة!... فإذا هم لايستطيعون كتم مشاعرهم كطول أنفاسي... فلاتلبث تطفو بهم للسطح!...
فيما يظل قالب الحجر الذي أحمله غارقا بي في غياهب الصمت والتجلد...
اليوم...
استبدلته بطوق يرفعني بالرغم مني ... كلما أردت الغوص للأسفل!..
إني لا أعيش اليوم لنفسي... إني اليوم (أم)!.
|