كانت تهز رأسها ... غير مصدقة! ...
سألتني بذهول :
هذا الانتقال العجيب ... من أعمق الدموع!
.. إلى أصداء الضحكات ..!
الحمم الملتهبة ... وصقيع الشتأء ...
المشاعر الخضراء المورقة ... والجفآء الأصفر القاحل! ...
كيف أيتها الساحرة؟؟؟...
فأجبتها : أعيدي كلامك مرة اخرى! ... وعددي الألوان ...
هذا قوس قزح ! .. أيتها الفاضلة! ...
|