قالت : أحبها وأعلم أنها كذلك... لكنها لاتبادلني الاهتمام بالقدر الذي أهتم بها!
قلت : كيف؟؟
قالت : في الإجتماعات ..بالكاد تنتبه إلي...أو حتى تحدثني !
قلت : فإذا هي (إجتماعية)
قالت : يوووووووه...كثيرا!!!
قلت : فإذا قبلتك على طبيعتك رغم أنك لست إجتماعية مثلها...فتقبليها كما هي إجتماعية كثيرا.
قالت : ماذا يعني !؟ أتقبلها!؟؟ أنا أحبها!
قلت : قصدت أن تقتنعي ببعض الإهتمام!... وتتوقفي عن الإحساس بأنها لاتقدرك!... لأنها تقدرك كثيرا... فقد نجحت في جعلك تحسين أنها (تحبك)!
طأطأت رأسها ..وقتلت آخر كلمة كانت ستقولها !..
فقلتها أنا : أنت تغارين! وهذا لن ينفع!
|