{والغياب يعبث بالمواجع
كلما حل المساء
لاشي يشبه حسرتي غير الشتاء
وبعض أوراق الخريف
نفس الخطى...
فوق الرصيف!......... }
هاتفتها لأقرأ عليها أبيات كتبتها مطلعها أعلاه..!
لا أحد لديه حاسة نقدية أعرفه ...أبرع منها!...أديبة فصيحة... وأفصح ماتكون في المشاعر!..
تلميذة أنا أمامها حين أنصت إلى تعليقها الذي تشجع به كتاباتي الصغيرة...
أثق برأيها أكثر من ثقتي برأيي...
كانت
تعرف مناسبة الأبيات!...فلما فرغت من قرآئتها ،،،،
قالت: ياعزيزتي!.لاأحد يتغنى بالألم!..فكيف استطعتي!؟؟
فابتسمت لاكتشاف نبهتني له كلماتها وقلت : يبدو أنه الآن سكن!
|