اتسعت عيناها دهشة وابتسمت إبتسامة إعجاب...حين أخبرتها عن الآية التي أرقي بها مأوى الشوق في جسدي!...
أضع كفي اليمنى هناك!...أضغط بقوة أحاول إعادة العصافير إلى أغصان الأمل وقد أفزعها نعيق الوداع!....هي ذات الآية...(فصبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا)...
|