عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-01-21, 02:33 PM   [6]
أثر المطر2

(المخلصة دوماً)

الصورة الرمزية أثر المطر2
 

أثر المطر2 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
وُجُوهٌ مَاكِرَة..جَمِيلَةٌ مِنْ الخَارِجْ وَقَبِيِحَةٌ مِنْ الدَاخِلْ..
رُسِمَ عَلَى جَبِيِنِهَا الكَذِب..يَرِوِي عَطَشَهَا النِفَاقْ..

هذه آلمتني..وجرحتني!...ومازلت في صدمة منها...رغم صغر سن صاحبتها * في الصف الأول الثانوي*


اقتباس:
وُجُوهٌ أَنَا مَنْ اِنْتَقَاهَا لأنَنِي رَشَفْتُ مِنْهَا صِدْقَهَـا وَتَعَطَرْتُ بِحُبِهَا..
وَفَرِحْتُ لِرُؤيَتِهَا وَطِرْتُ لِفَرَحِهَا وَبَكَيِتُ لِدَمْعِهَا..
تَشْتَاقُ لِي كَمَا أَشْتَاقُ لَهَا..تُبْكِيِنِي كَمَا أُبْكِيِهَا..
وَلَكِنَهَا اُنْتُزِعَتْ مِنِي

لم أنتقيها..لكنها كانت من الكريم هبة عظيمة!

وما أكثر من فقدنا...

يارب تجمعنا في الفردوس الأعلى..



شكرا ياأمل...كان الموضوع مقاربا..لموضوع سابق..لكن هذا استطعت أن أسبق للرد فيه..قبل الزحام!



التوقيع: جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
. . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
. . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
. . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
أثر المطر2 غير متواجد حالياً    رد مع اقتباس