تذكرت لحظة فقدكـ... حلت علي كفاجعة الموت...
لأني كنت أرى معنى (الحياة)..أن لاتغادري (عشي)..أن أراك كل يوم (بثوبك البني!...وشعرك المنسدل..)
أتذكر شهقاتي ...في يومك الأخير...
وأتذكر حين ضممتك إلي ...ووجدتني أقول : ألا تبقين هنا لآخر العمر؟؟؟
هل تذكرينها ؟؟؟
.....
عذرا ...لأصحاب الصورة....مؤلمة حقا...لاوجه للمقارنة!
لكنها أحاسيس...ولكل منا طاقته.....
..............
الذي أعزي نفسي به!...أن المجاورين...أطفال....لن يلبثوا ...حتى يكبروا فتخف عليهم حدة الفقد..حتى تكون كالرماد!