عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-01-13, 09:12 AM   [4]
أثر المطر2

(المخلصة دوماً)

الصورة الرمزية أثر المطر2
 

أثر المطر2 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
وعد الشاماني كتبت :
اقّرَأوُنٍي وَلا تَسْأَلْوُنّ!...
بل نسأل!...وهذا حقنا...


اقتباس:
مَا زِلْتُ أَتَعَطَشُكَم سُقْيَاً فِيْ يَومٍ مُمْطِرْ .. مَا زِلْتُ أَنَاجِيكَم يَوْمَاً عَنْ كُلّ الأَيَامْ …
سامحك االله...على هذه الشوكة التي وخزتنا بها..

اقتباس:
مَالحَيَاةُ إِنْ لَمْ تَحْضَىَ الأَنْفَاسُ بِـ” لِقاءْ ” … ؟!**
أجل...إذا كنت مرهفة الإحساس! فأنت تدركين..أن الحياة بلا لقاء...صورة منهوبة الألوان!

اقتباس:
شَعَرْتُ أَنّيْ لَنْ أَعُودَ كَمَا كُنْتْ إِنْ أَطْلْتَ الغِيَابْ ..
أغرقتني جملتك!.. وهي الحقيقة..

أجل حينها نفقد جزءا منا موصول باقيه بمن يهتم بنا..إذا استسلمنا لهواجس الغياب..دفعتنا رياح الوحشة بعنف بعيدا عن موطن الروح...وتبقى محاولات الجذب..من أجل إعادة (القرب)...لكن إن لم تكن محاولات الإياب مشتركة من الطرفين..سيهترئ الحبل تدريجيا..وربما انقطع!!!

اقتباس:
مَا زِلْتُ أَرثِيْ دَقَائِقَ الوَصلِ بِدُموعٍ تَحِرقِ خَدَّايَ بِوَابِلٍ *كَالسُيولْ
اطمئني!...لم تمت بعد!..لازالت العروق تعيش تدفق دماء حياة (وصالك) فيها...لازالت تستنشق رآئحة العشب والمطر في حروفك...

اقتباس:
مَا حِيْلَةُ المِكلُومِ سِوَى {الصَمْتِ القَاتِل~ْ}********* ..؟!
ياوعد!!
أخرجي عن قيود صمتك..فـــ بيدك المفتاح!...

ياوعد!!..تقبلي من يريد أن يهبك (لصقة جروح)!...امنحيه الفرصة..يده ممدوده..إياك أن تجعليه يمدها طويلا... ربما تأخذه العزة..فيقبضها ....
للأبد!
للأبد!
للأبد!



اقتباس:
فَقطّ أذكُروُني دأاإاإائمَا وابدّاإ بالخٍيرْ
لا....

لانريد ....

لانريد أن تحولي نفسك لذكرى منذ الآن...بل نريد أن نعيش معك كل لحظات اللقاء (ونريدك معنا ..هل تسمعين؟؟؟)..نريد أن نعيشها كلها بأدق التفاصيل...نتشارك حتى الإحساس ..بكل الحواس الخمس!!...وبكل حواس القلب!!


اقتباس:
مَا زِلْتُ أُقْلِبُ صَفحاتّ رسَائل الخَاصّ رٍسَاله رٍسَاله .. إقْرَاها سَطْرَاً سَطْرَا …
مَرااإاإاإاإاإاإاإاإاإاإاتّ عَدٍيدة
كانت تنتظرك...أليس كذلك؟؟؟..أرهقها الإنتظار طويييلا!!..وفي أشد حالات البرد القارس..

اقتباس:
أُجرٍب غَصةّ الاشتٍياقّ
كَان اخٍرَهاإ الانّ
والله إن مافي أحد مثلك بالمنتدى يحب يعيش النكد!كثرك...يانكدية!!!!


التوقيع: جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
. . . . . . . فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
. . . . . دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
. . . . . مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
أثر المطر2 غير متواجد حالياً    رد مع اقتباس