[ģσOηĵ •«]

-

- نجيَ للذُوقْ وآلأسلُوِبْ ..



آلأسلُوِب طبعاً مُهمْ بكلَّ مكآنْ لأنُه يعكسَ للجميْعَ شخصيّتكَ !

يآكثرِ مآنحكُم علىَ بنآتَ من حرِكةةَ أوِ كلمةةَ إنهآ مغرُوِره أو شآيفه نفسهآ أوِ ثقيْلةَ دمِ أوِ أوِ أوِ ...

فلآزِم ننتبهَ لأسلُوبنآ وِتعآمُلنآ مع آلجميْعَ وخصُوصاً آلمدرِسههَ لأننآ نقآبلَ نآسَ كثييرِ ونتعرِضَ لكثيْرِ موآقفَ

فوِدككَ آلنآسَ كلهآ تذكرِكَ بآلخيْرِ دآيماً ،

طبعاً أستثنيْ منَ كلآميْ آلصديْقآتَ لأنُه أكيْدَ أنوِآع آلميآنةةَ وتآخذيْن رآحتككَ ومآيستحىَ منهُمْ

ولهُم تعآملهُمِ آلخآصَ

1 / دآئماً إنتهبيْ لكلآمككَ مع أيْ أحدَ مُعلمةةَ / مُديْرِةةَ / طآلبةةَ / . . .
يعنيْ فكرِيْ بآلكلآمَ قبْلَ تقُوليْنه وإختآرِيْ آلألفآظَ آلسهلهَ وِ آلرِقيْقهَ
وإنتهبيْ تجرِحيَن أييَ أحدّ بكلآمككَ , فيْ كثيْرِ حُولنآ نآسَّ حسآسيْنَ ويضآيقهُمْ أيَ شيءَ
دآئماً خليْ علىَ لسآنككَ ( جزآككَ آلله خيْرِ - مشكُوِره - آلله يسعدكَك .. واُشكرِيْ أيَّ أحدْ يقدمّ لكَ خدمةةَ حتىَ لُو طآلبةةَ مًقصفْ .



2 / خليْكَ مُبتسمةةَ قدّ مآتقدرِيْن ..
يعنيْ مثلاً قآعدةةَ تتأمليْن فيَ خلقْ آلله وفجأههَ طآحتْ عيْنكَ بعينْ وحدههَ تنآظرِكك إبتسميْ لهآ حتىَ لُو مآتعرِفيْنهآَ
أوِ مثلاً قمتيْ تجآوبيْن وحستيْ فيْ إجآبتككَ
أوِ مثلاً جتكَ طآلبةةَ تسألكَ ويْن فصلَ كذآ وكذآ
خليْكَ بشُوشةةَ دآئماً وقسماً شعُوِر حلُوِ لككَ ولليْ حُوِلككَ
حتىَ لُو كنتيْ متضآيقههَ إبتسميْ وإنسيَ مآفيْ شيءَ يستآهلَ



3 / إذآ كنتيْ مع مجُموِعةةَ من آلزِميْلآتَ تنتنآقشُوِن ب أيَ مُوِضوعْ لآزِم تنتبهيْن لكمَ نُقطةةَ ..
- إذآ كنتيْ تتكلميْنَ نآظرِيَ عيُوِنهمَ كلُهًم مُوِ بسَ ترِكزيّن عِ وحدههَ كأنكَ تكلميْنهآ هيَ بسْ ،
عشآنَ مآيملُوِن آلبآقيَ

- أبداً أبداً لآ تقآطعيْنَ أيَ أحدّ إنتظرِيْ ليْن يخلصّ كلآمُه وقُوليْ آلليَ عندككَ

- إذآ كنتيْ تتكلميْنَ حآوِليْ مآترِفعيَن صُوِتككَ زيآدههَ عن آللزُوم خلّكَ نآعمهَ وبهدُوِء بسَ بدُون تصنُّعْ

- أعطيْ آلجميَع فُرِصةةَ إنهُم يتكلّمُوِن ويبدُون آرآءهُم مُوِ بسَّ إنتيْ !! , ولُو مثلاً لآحظتيْ وحدههَ هآديه أوِ خجُوِله مآيمنع تقُوليْن ( هآ يآ فلآنةةَ مآقلتيَ لنآ شرآيكَ بآلمُوَضوعَ ؟ )

- إسأليْ عن آلغآئبَ دآيماً .. ويْن فلآنةةَ مآشفتهآ آليٌوِم ؟ شفيكْ هآديه كأنكَ تعبآنه فيْكَ شيءَ ؟
ويْنكَ مآلكَ حسّ فآقديْنكَ ؟ يعنيْ بينيّ إهتمآمكَ للجميْعَ .



4 / كثيْرِ نوآجهَ نآسَ كذآ من آلله مآترتآحيَن لهُمْ . مُمكنَ لسببَ مثلاً صآرِ بيننآ مُوِقفَ أوِ بدُوِنْ ،
رجاءاً بدُون نظرآتَ مآدرِيْ شلُون جآيةةَ وحرِكآت مآلهآ دآعيَ , عآديْ خليّ علآقتكَ معهآ رِسميَههَ ومشيْ آلوُِضعْ

وبيْنمآ آلعكسَ فيْ نآسَ كذآ منَ أوَّل نظرِةةَ نرتآحَ لهُمْ ونحبُّهمْ ..
بسَ طبعاً كلْ شيءَ لُه حدُوِدْ ،

لأنيْ أشُوفَ بعضّ آلبنآتَ آللهَ يصلحهُم طآيحيَن ب آلحُبْ آلليَ مآدرِيْ شلُون جآييّ !!
يعنيْ صحّ نرِتآحْ لنآسَ ونتعرِف عليْهُمِ و نحبهُمْ بسَ حُبْ فَ آلله مُوِ شيءَ ثآنيَ
أيوآ ومآلُه دآعيَ أكمّلَ لأنيْ مآ رآح أخلصّ من هآلمُوِضوْع .