جزيت كل خير على هذه القصة الهادفة
من خلال القصة السابقة ماذا استفدنا منها .
أن أي فرد من أفراد المسلمين ذكر أو أنثى، شاب أو شيخ، أن الدعوة إلى الله هي وظيفته الأساسية في الحياة، هي وظيفة الأساسية في الحياة، بل ومقتضى فطرته، بل ومقتضى ولازم فطرته التي فطره الله تعالى عليها، فمن قصر في ذلكم أو تقاعس فقد خالف واجبه الأساسي، ومقتضى ولازم فطرته التي فطره الله تعالى عليها.
والمؤمن مكلف بالدعوة لدينه في كل حركة وسكنة وفي كل زمان ومكان
وهذا هو سبب خيريته على سائر الأمم :
" كنتم خير أُمة أُخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر " ..}