الرَاحِلوُن إِن عَاُدوا
يَكُونوُن كـَ اَمواتِ استِحضَرنَا ارَواحَهُم بِخيَالِنَا
يَتَكلمٌون , وَيضحَكُون , وِيعَاتِبوُن , وَيشتَاقُون
لِكنَنا لَم نَعُد نَشعُر اَنهُ كَسابِق عَهدِنا بِهمْ : )
[ بَشَر مِن لَحمِ وَ دَمْ ]
بَل خَيالاتْ لَارُوح فِيهِمْ اَو حَنيِنْ ’ 