أتعجب جدا من أولئك الشباب والشابات الذين يعشون في حالة من الحزن واليأس والانطواء
وتضخيم لمشــــــــــاعر الآلام بلا داعي .
ماذا تفعل اليتامى والآرامل والأيامى والثكالى الذين تتجدد أحزانهم ليل نهار .........أعانهم الله
أعلل النفس بالآمال أرقبها ** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل
ما أجمل التفاؤل والدعوة إليه شكرا لك صاحبة الابتسامة
أدامها الله عليكِ
|