مَسَاء الْخَيْر ...
رَغْم حُزْن الْصُّوَرَة الادَبِيَّة الَّتِي بُنِي عَلَيْهَا الْنَّص ...
الَا انَهَا فَاخِرَة بِالْبْلاغِه وَالْوَصْف وايصَال الْمَعْنَى بـ الشَّكْل الْمَطْلُوْب ...
احْزَنْتَنِي تِلْك الْمُلَقَّبَة بـ ( مَلَائِكَة الْرَّحْمَه ) ...
فـ دَائِمَا نَقُوُل ان الْمُقَابَلَه افْضَل مِن الْمُمَارَسَة بِالْتَخَصُّص ...
فـ الْعِلَاج مِن الْحَدِيْث يُبْدَاء ...
رُحْمَاه الَلّه تِلْك الْعُصْفُوْرَة ...
فِي عَلَيْن ان شاءَللَّه ...
|