لا أكثر ولا أقل هو غزو فكري أقتحم منازلنا
واستقبلنا بل رحابة صدر إلا من (
رحِم ربي )

والله حالٌ يدمي القلب تذوب براءة وشخصية الطفولة
بتأثرهم بتلك الشخصيات المذمومه وتقليدهم بغير وعي

وما زاد الطين بِلّة شبابنا وفتياتنا أصبحنا
يتابعونها بشغف ويتعلقوابها وما دروا أنه
عين التقليد المنهى عنه والعياذ بالله
لو وجهوا طاقاتهم بقلدهم في مختراعاتهم
ومايعود على الامه بالنفع والفائدة
لكان والله أنفع لهم وللأمة
أخر ما أقول/ (
اللهم أصلح شباب أُمتنا لما تحب وترضاه)

(
اللهم ثبتناعلى دينك يوم تلقى عبادك)
طــهر رااااااجـــح 