يَنْبُع الْايْمَان مِن قَلْبِك ...
فـ تَرْتَوِي اعْضَائِك ...
فـ تُدْرِكِي ان الْامْر لِلْرَّب بُالاوَل وَالاخِيْرة ...
يَافَاضِلْه وَلَن يُصِيْبَنَا الَّا مَاكُتِب الْلَّه لَنَا ...
وَلَعَلَى ماعْتَرَى جَسَدُك مِن وَخَز وَالِّم رَحْمَة بِك مِن أَعْظَم ...
أَكَسَاك الْرَّب حُلَل الْعَافِيَة وَكِسْوَة الصِّحَّة
وَجَمَع لَك بَيْن الْاجْر وَالْعَافِيَة ...
|