مَانُثِر هُنَا بـ هَذِه الْوَاحَة الْعَطِرَة مَاهُو الَا مَلَامِحِه وَفَاء سُجِّلَت بـ عَبَق الْزَّمَالَة الَرَائّعَه
وَعِطْر الْعَمَل الْجَمِيْل
فِي كَثِيْر مِن الاحْيَان عِنْدَمَا يَرْحَل الْمُدَرَاء يـ عَامَلُوا بـ شَكْل سِيْء ...
الَا آَل أَحْمَدِي ...
وَعِنْدَمَا شَهِدَت الْصُّوَر عَرَفْت لِمَا ...
فـ مُبَارَك لِتِلْك الْمَدْرَسَة الْلَّتِي اقْتَطَفَت هَذِه الْجَوْرِيِّة
آَل حَازِمِي ...
وَمَاهَذَا الْحُب الْلَّذِي قَابِلَتَي بِه زَمِيَلْتِكُم عَائِشَة مَاهُو الَا دَلِيْل عَلَى قَلْبِك الْنَّقِي ( الْثَّلْجِي ) الْلَّوْن ..
حِمَاك الْلَّه ...
وَجَعَلَك فِي عُلُو ...
|