نعم هذا حال كل خريج وخريجة ينتظر خطوات مستقبله بكل إشراقه
مع الجهد الطويل والسنوات المضنيه التي قضاها في الدراسه طوال عمره وتخرج وهو في ريعان شبابه يعيد السيناريو مره أخرى على عتبات قوائم الانتظار ينتظر وظيفه يقوم بها حياته فتختلف المده الزمنيه بين كل خريج وخريجه منهم من قضى سنوات عجاف وهو ينتظر وبالأخير جاءه العوض من رب العباد ... نعم هذه سنة الحياة ولكن مع الصبر واحتساب الأجر يهون الكثير والكثر ...
والإنسان مايدري وين الخيره له والخيره فيما أختاره الله للعبد فنلزم جميعا الصبر والاستغفار بنية التعيين
الله يرزقكم بالتعيين
|