[ابو محمد.]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

القرارات الملكيه ماحددت شرط القياس كما حددت للأخوه بقطاع الصحه نظرا لأهميته لهم ولا تنسى

القطاع الصحي هناك كليات ومعاهد صحيه أهليه ربحيه والصحه تدور على حياة الناس فكان الاهتمام بها اشد

فصرح القرار الملكي بختبارهم وشدد بما لم يذكر ويصرح بالتدريس

لاكن بالمقابل الصحه حددهم بشكل شامل بل وعينهم بالقطاعين الحكومي والخاص + من لم يجتز الاختبار

يدرس سنه تاهليه ويعطى مكافئه من نفس مكان تخرجه ليتم تعيينه

يعني حصرهم عكس التعليميين الامر كان شامل وفيه سعه ولم يتم حصر كل من تقدم لتدريس وهم قريب من

30.000 لاكن ترك الامر لنقطه مهمه جدا وهي قوائم الانتظار وهاذي جمله مطاطيه للجهات التنفيذيه

خصوصا اذا اضفنا لها المعدين لتدريس فكل كلمها لها تفسيرات وكلها متناقضه لاكن لناخذ جهه تنفيذسه واحده

وهي التربيه فهي تعتبر كل ناجح معد لتدريس

+ ان القرار الملكي للمعلمين لم يكن الاول يعني سبقه قرارات كانت سبب عدم تعيينهم بشكل قاطع وتحديد اعدادهم

كالصحه فلم ينتهي من تثبيت العقود ولا محو الاميه والقرار اكد على اخراجهم من الوضائف المستحدثه

وهاذا فيه امل ان يكون هناك رغبه بشمول الجميع وحصر كل المتبقين

فعندك محو الامية + اصحال العقود + الكليات جميعهم صدر لهم قرار ولم يوضح ويحدد الناجحين

وهاذا يدعونا للامل والفال لكل راسب

طبعا البعض يقول كل تربوي يعتبر مؤهل بدليل السابق ( من شمول الراسبين بالقرارات ) اي معد لتدريس

القياس لم ياتي إلا من مده قريبه جدا والوزارة شددة فيه كثيرا وتجاوزته كثيرا

بل القرارات الملكيه تجاوزت القياس كثيرة

1- لكليات المعلمين

2- لمحو الامية

3- للمثبتين من اصحاب العقود نهار او ليل

(( ارادة الوزارة صرف الامر وتحويره ولاكن عاد عليهم بالفشل وتم تعيين كل من رسب منهم تنفيذا للقرار الملكي ))


القياس مشكله والكلام عنه يطول وعن مدى التزام الوزارة نفسها به

فالوزارة كثيرا ما تتجاوز القياس فتخفض النسب (( وهاذا يدل على تناقض الوزارة ))


عموما القرار الملكي قابل لتحوير في حالات كثيرة

فهو يحتمل التوسعة على الجميع

ويحتمل التضييق على مجموعة محدده


واظن الامر بعد الله سبحانه للجهات النفيذيه دور كبير بالتسهيل او التعسير


كل هاذا عن الراسبين والقياس

وعن تسائل البعض ليه ماتم حصرهم مثل القطاع الصحي بشكل عام

ولا تنسى ان الاحتياج بعد توفيق الله كان لكل الراسبين سعة وفرجه لهمهم لدخول كثير منهم فيه

اما الناجح فالحمدلله يشكر ربه انه خارج كل هالدوامه والمتاهات التي لا تنتهي وتنحرق معها الاعصاب

وقبل هاذا وذاك ((((((((( الأمر بيد الله من قبل ومن بعد فالي كاتبه الله بيكون فأكثر من دعاء الله وبتيسر بذنه سبحانه ))))))))


وفال الجميع التعيين وما ذالك على الله بعزيز