أنا الفتاة بنظّارة طبيّة لا يملكُ اطارها الأسود أي معالم للأنوثة , مُطالبةٌ بالتفاصيل .
أسكبُكَ بين أيديهم بتشفّي ,
أفضحُ عقلكَ الّذي يتحرّكُ في أوستن الآن مُتناسيًا كيفَ جُنّ بي ذات صيفْ !
أُذكّرك بماضيك الخَرِبْ ، حينَ أحببتَ صديقة أُختك بعد أن فارقتهَا أُختُك !!
.
.
.
أُختُك ...
فارقني كماها ,
أرسل لي الصك داخل كيس الـ كنتاكي !
لا تدع فراقنا عاديًا .
دعني أجدُ حُرّيتي في عُلبة البطاطا ,
لـ آكُلَ في نفسي تاركةً البطاطا تذبلُ من البرد !!
طلّقني ... حتى أتوقّف عن المُراهقة في هذه الصفحة !!
|