الكَثِيْرُ مِنَّآ مَرَّ بِهَذِهِ التَّجْرُبَهْـ ..
وَبِهَذَآ الشُّعُوْرِ المُؤْلِمْ ..
حِيْنَمَآ تَكُوْنُ قُلُوْبُنَآ مُتَوَآلِفَهْـ أَصْبَحَتْ مُتَفَرِّقَهْـ ..
مِنْ جِهَتِيْ سَأُحَآوِلْ مَعْرِفَةْ السَّبَبْ وَالتَّوَصُّلْ إِلَىْ الإِيْجَآبِيَّهْـ ..
مَهْمَآ كَآنَ ثَمَنُهَآ أَوْ مَصِيْرُهَآ ..
وَفِيْ جَمِييعِ النّتَآئِجْ لَنْ أَكُوْنَ نَآدِمَاً ..
|