الموضوع: مما راق لي
عرض مشاركة واحدة
  #1    
قديم 2011-05-31, 11:18 PM
شط الامان شط الامان غير متواجد حالياً
عضو جديد
 


معدل تقييم المستوى: 0
شط الامان is on a distinguished road
افتراضي مما راق لي

لا تنظر الى الخلف ففيه ماض يزعجك
ولا تنظر الى الامام ففيه مستقبل يقلقك
والكن انظر الى الاعلى فهناك رب يسعدك



لا اعلم ما قيمه الحياه
ولكن متاكده ان القرب من الله يعطي الحياه قيمه
اللهم اهدنا




هو الفتاح ادا اغلقت الابواب
هوالفتاح ادا ظلمك الناس
هو الفتاح ادا زادت الهموم
الفتاح الفتاح الفتاح الفتاح
اللهم افتح لنا البكاء من خشيتك
يارب



يارب اجعل أنسي بك دائما لاينقطع وثبتنا حتى نلقاك..




إحساس رااائع .. أن أسير بحجابي الفضفاض كطائر يحلق في رياض الجنة وأستشعر أنني أكتسب بكل عين أطوف بها ولا أفتنها حسنات كالجبال لأنني متسترة




قديصنع الحزن أشخاصاً عظماء ..عندما يترجموا أحزانهم إيماناً وثباتا وتجلدا وصبرا





لن نجد دواء لإصلاح العزم ورفع الهمة كالإخلاص لله تعالى في العمل..فالذي يطلب رضاالله لن تقف به همته عندهدف دنيوي من مال وشهادةودرجات ومكانه،،ولن تعوقه عقبات لأنه ينظر إلى أبعد من الدنيافهويرجو رضاالله عنه ويطمع في الثواب الدائم الذي لاينقطع بالآخرة،وربط آمال نفسه برضاالله ونعيمه المقيم فالإخلاص هو الذي يرتفع بالهمم دون حدود ويشحذها إذا فترت,,,




كن انت شمساً .. وأشرق حيث شئت





الصّباحُ حِكايةٌ ، تُخبرنَا أنّ الأمَانِي مَهمَا تأجّلتْ .. سَيأتِي

فَجْرُها

لـِ ” تُشرقْ ” ,
...
فـَ اسْتبشِرُوا .. وَتفَائلُوا ♥ *♥..



لا تنتظر ملكاً يهبط من السماء ولا مهدياً يخرج من كهف.. ضع
البذور في التربة وانتظر غيث السماء وتعاهد شجيراتك *
د.سلمان العودة






يَتَسَاقَطُ العُمْرُ كَأوْرَاقِ الشجَرْ

فَأجْعَل أوْرَاقَ عُمْرِكَ رَطِبَةً بِذِكْرِ الله

( لآحَوْلَ وَلآ قُوّةَ إلآ بِالله ) . !






قل فقط ” الحمدلله ” ليخف أنينك و تضمحل أوجاعك
” فالحمدلله ” مهما صعبت علينا ظروف الحياة
يبقى ذكر الله معيناً لنا .. *
!♥..





أغمضوا أعينكم ،

تخيلوا أن كل ما تريدون لديكم ،

أفتحوها الآن !
...
هاهي أحلامكم بين يديكم !

فقط بضع خطوات للأمام وتصبح الملكية لكم ،

أوجدتموها ؟!

إنها القناعة ، مُمسكة بيد الأمل ..

لا تخسروها .

وجدّوا في العمل
.




ذات يوم تمنيت و حلمت كثيراً
تمنيت أن أطير ، أحلق و أحمل الهواء - عالياً - فوق كتفي
اليوم ..
يكفيني أن أحلقَ ك فراشة
بجناحين خيالين اسميهما : سعادة و فرح و
...أحملهما لأعلى آفاق الفرح و أوسع أبواب الأمل
جناحينِ يشرقان بِـ إبتسامة و جمال
أما يكفينا نحن البشر ضحكة لنطير !
(





:
لو أنهم حركوا أعناقهم قليلاً

لرأوا ان الحياة أجمل مما يتوهُمون

...هؤلاء الناس الذين يذوبون في حكاياتهم ألماً

بينما لا تثير تلك الحكايات

في سامعها سوى الملل..




لا تيأس إذا تعثرت أقدامك
وسقطت في حفرة واسعه فسوف تخرج منها
وأنت أكثر تماسكاً وقوة
...
رد مع اقتباس