العلاقة المحرمة مع الشباب
أسبااااااااااابها::::
1. ضعف الوازع الديني لدى الشباب والفتيات .
2. تأخر الزواج لدى الشاب والفتاة .
3. التنشئة الاجتماعية غير الصالحة .
4. الأصدقاء وجماعة الرفاق .
5. الحرمان العاطفي .
6. المشاكل الزوجية ( للمتزوجات خصوصاً ).
7. إساءة استخدام وسائل التقنية الحديثة( الانترنت – أجهزة الجوالات).
8. وسائل الإعلام ( السيئة ) التي تحرض الشباب والفتيات على التعارف فيما بينهم وإقامة العلاقات المحرمة.
9. الفراغ والبطالة.
10. الفقر والحاجة الماسة.
11. التفكك الأسري في بعض الأسر السعودية.
12. العمالة الوافدة وما تحمله معها من عادات وثقافات تتنافى مع طبيعة المجتمع السعودي المحافظ .
13. انتشار العلاقات المحرمة بين الشباب والفتيات
علااااااااااااااااااااجها::::
أولاً:- التوبة إلى الله والاستغفار والعزم على الإقلاع وعدم الرجوع إلى هذا الذنب.
ثانياً:- المجاهدة والصبر والمصابرة، فبعد الصبر ينفرج الهم والكرب قال الله تعالى:{ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا} فالصبر على إيذاء المبتز ستكون عاقبته إلى خير بإذن الله.
ثالثًا: على من تقع من الفتيات في الابتزاز مصارحةُ الأم أو الأب أو أحد الأهل والأقارب بحقيقة الأمر والاعتراف بالذنب والخطأ مع التوبة.
وفي هذه المرحلة ندعو أولياء الأمور إلى التعقّل وضبط النفس؛ لأن التوبة والاعتراف خير من التمادي في الباطل، ثم إنه لا يوجد هناك من لا يخطئ، فكّل ابن آدم خطّاء، وخير الخطائيين التوابون.
رابعًا:- إبلاغ الجهات المعنية كأقسام الشرطة أو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فقد سجلت هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر نجاحاً واضحاً، وقد أثبتت فعاليتها في حل هذه القضايا وحفظ فتيات المسلمين ممن يحاول إيقاع الشر بهن، ومما يجدر به الذكر أن الهيئة تتعامل مع مثل هذه القضايا بسرية تامة بحيث تحافظ على سمعة هذه الفتاة وتخلصها من شر هذا المبتز
ضعف النفس وقلة الوازع الديني
|