أشكر الجميع على مرورهن ووقفاتهن على موضوعي
والأخت العزيزة عنفوان
لم يكن ذلك تشاؤما مني بقدر ما هو واقع ملموس
والموضوع أصلا رمزا لكل أنواع الجحود من حولنا
وإذا ما كثر في الوقت الحاضر الكتابة عن التسليات والملهيات
كان حتما علينا النظر إلى النصف الثاني .
ولن يكون هذا كل شيء فما زال في الجعبة الكثير
وهناك الكثير من المواضيع المشرقة التي سوف ترى النور في المستقبل القريب
إن شاء الله .
ولكنها كانت آهات ! فمن منا لم يذق طعم الجحود ؟!
تقبلي تحياتي .
|