كنت أؤمن بالصداقــــــــــــــــه ولكننـــــــــــــــــــــي الآن لا أؤمـــــــــــــن بها ولا بصدقها
لاليس لخيا،،،،،،،،،نه أو غدر بل أغراض دنيويه تافهه فرقتنا أوبالاحرى تركتنـــــــــــي من أجلها
لا ليس للدنيا ذنب في ما حصل ولكــــــــــــــــــــن الذنب منها هــــــــــي.......
لكـــــــــــن مهما فعلت فهذا لن يهمني.......... لأنني لا أعرفها .........
أشكرك على طرح مثل هذا الموضوع الرائع ...........m
|