كان السهر في هواك اللي محببني
والحين حتى السهر (*يكبر*) على اجفاني
أجـــيك يمحـيـنـي عـتـابي ويكـتـبـنـي
ما فيه طـــاري عتــب يمـــر ماجـــاني
وارجع وأنا اقول :وش للجرح جايبني
ادري بجرحك ..ولا ادري وين وداني
عن *(صدق الأحلام)* ..جاء الواقع وكذبني
وعن فــ ـرح الأيام جــاء حبك وبكاني
حرف الياء************************
|