عرض مشاركة واحدة
  #1    
قديم 2011-02-27, 06:37 PM
دنيتي ماتسوى دمعتي دنيتي ماتسوى دمعتي غير متواجد حالياً
عضو هام
 


معدل تقييم المستوى: 17
دنيتي ماتسوى دمعتي is on a distinguished road
Smoke.gif لحظااااااات ذكرررررر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لنتوقف قليلاً عن مشاغل الدنيا StOOp!
عن همُومهآ و مهآمها و .. ملذاتها =/



- لحـظة -
لِ نتعلق بَ إلهنـا لِ نقترب منه وَ نذكره
تلبية و استجابة لقوله لنا : { فأذكروني أذكركم } .





- لحـظة -
من ألآف اللحظات التي نعيشها في حياتنا
نوقفها لله عز وجل تلهج فيها الألسن للمولى
تارة بالدعاء وَ الرجاءَ وأخرى بالحمد وَ المدح وَ الثناء




- لحـظة -
لعظيم .. خلقنا وَرزقنا
آوانا وَ كسانا
و لطالما غفلنا عنه و نسيناه !
لنذكره الآن وفي كل مكآن






- لحـظة ذكِر -
به تطمئن القلوب وَ تنشرح له الصدور
به تهدأ النفوس وَ تُحفظ من الشرور بأمر الله
و تقترب الأرواح من بارئها








- لحـظة ذكِر -
خفيف على " اللسـآن "
... ثقيييلٌ في " الميزآن "
يسيييرٌ أمرهَ
.......... عظيييم أجرهَ !




- لحـظة ذكِر -
نسرد فيه أذكاراً من بين سيل الأذكار الصحيحة الواردة
عن المصطفى ~ صلى الله عليه وسلم ’





على أمل أن نفيد فيه و نستفيد منه *





لحـظتنآا بدأت
لحـظتنآا بدأت
لحـظتنآا بدأت








( والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً )



ذِكْرُ الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم ،
وهو قوت القلوب ، وقرة العيون ، وسرور النفوس ، وروح الحياة ، وحياة الأرواح.
ما أشد حاجة العباد إليه ، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال .









* يمكن الإستفادة من التصاميم و نشرها عن طريق الجوال والتواقيع







( والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً )



ذكرالله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم ،
وهو قوت القلوب ، وقرة العيون ، وسرور النفوس ، وروح الحياة ، وحياة الأرواح.
ما أشد حاجة العباد إليه ، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال .







* يمكن الإستفادة من التصاميم و نشرها عن طريق الجوال والتواقيع



أذكــار متفـــرقة









رد مع اقتباس