رابعاً : الأنشطة والإجراءات فيما يتعلق بالخدمة الصحية المدرسية والاجتماعية :
الإحالة للطلبة والعاملين في حالة الهلع والخوف إلى أقرب عيادة استشارات نفسية.
الاحتفاظ بسجل بالحالات المحتملة مشتملاً على الوقت والتاريخ والأعراض وطرقة العزل أو الإخراج من المدرسة وتاريخ السفريات الحديثة.
تفقد الموارد الضرورية المرتبطة بالصحة مثل : المستلزمات الطبية ( والعمل على الاحتفاظ بمخزون مناسب منها )، وتواجد الطاقم الطبي والحاجة إلى خدمات طبية إضافية.
على المدارس العمل على اكتشاف الحالات المحتملة لأنفلونزا (h1n1)a (الخنازير) وغربلة الحالات وتبليغها.
توزيع الكمامات وغيرها من المستلزمات الوقائية للعاملين بالصحة المدرسية ولا ينصح باستخدام الكمامات للأصحاء في المجتمع.
قد تقتضي الأوضاع تحويل بعض المدارس كأماكن للعلاج الطارئ عند وجود ضغط على المستشفيات والمراكز الصحية ويتم ذلك بطلب من وزارة الصحة.
رصد الانتشار الجغرافي للمرض في المجتمع المحيط ومراقبة أي تجمع للحالات أو أي فئة عمرية تكون تعرضت للمرض أكثر من غيرها.
تزويد المعنيين بأي جديد يظهر عن الوضع.
خامساً : الأنشطة والإجراءات المتعلقة بالمجتمع :
تزويد المجتمع بموجز عن المستجدات عبر الموقع الإلكتروني أو وسائل الإعلام لمواجهة ضغوط الإشاعة والمروجين لها.
استخدام الرسائل ووسائل التواصل الأخرى لإيضاح ما تقوم به المدرسة بشفافية في مواجهة ما تسببه أنفلونزا الخنازير وما هو المطلوب من الأسر والمجتمع عمله.
تمرير الرسائل الصحية عبر الوسائل المستخدمة سابقاً من المدرسة لأولياء الأمور.
التواصل مع المسئولين المعنيين بمكافحة الأنفلونزا بإدارة التعليم (لجنة التوعية بوباء أنفلونزا a(h1n1) (الخنازير) أو باللجنة التنفيذية للتوعية بوباء أنفلونزا a (h1n1) (الخنازير) بالوزارة.
الاحتفاظ بقنوات تواصل دائمة مع المدارس الأخرى والمؤسسات والقطاعات الحكومية وقادة المجتمع لتنسيق العمل.
تذكير أولياء الأمور لإبلاغ المدرسة عند مرض الطالب متضمناً معلومات عن الأعراض ونوعية المرض ويسجل ذلك بدقة.
تابع
|