الحل\
بكل صراحة وتفاهم ويتأكد هل هو تقصير منه أو هي طبيتعها لو كان تقصير منه يعرف موضع الخلل ويعدل الوضع ولو كانت طبيعتها يفهمها أن هذا الطبع يزعجه إما تعدل نفسها أو -------
عن أبي أمامة رضي الله عنه كان يقول: ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيراً له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله. [رواه ابن ماجه مرفوعاً]
وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" أربع من أعطيهن فقد أعطي خير الدنيا والآخرة: قلباً شاكراً، ولساناً ذاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، وزوجة لا تبغيه حوباً في نفسها
و شكرااااااااااااااااا لك
|