لا حول ولا قوة إلا بالله ، المؤلم جدا دموع الطفل ونظرته لمن تصوره ، وكمان نزلوا الموضوع على الشبكة ايش نتوقع من هذا الطفل في المستقبل ، فالأسى لا ينتسى ولو ترك التعليم من المسوؤل عن ضياع هذا الطفل والله الرحمة موجودة في قلوب الرجال والنساء بنسب حسب التربية من الصغر وحسب القيم والمباديء التي يعتنقها المعلم والمعلمة وعلى رأسهم مخافة الله في الأمانه التي حملها برغبته المحضة اللهم ارحمنا وارحم بنا
|