بدر الرشيدي ـ ينبع
تصدرت العيص وقراها (المرامية، القراصة، والهدمة) مقدمة محرك البحث الشهير (جوجل)، الذي سجل 600 ألف باحث عن حقيقة ما يجري فيها. واستقطبت منطقة العيص متصفحي شبكة الإنترنت بحثا عن هذا الموقع الجغرافي الذي ساهمت الهزات الأرضية في جعله حاضرا في جميع الوسائل الإعلامية. وبسبب إخلاء المنطقة من سكانها، بات الإنترنت نافذة أهالي العيص لمعرفة أوضاع منطقتهم وتطورات الهزات فيها.