هذا طريقٌ، للهدى، لاحبُ،000يرضى به المصحوبُ والصاحبُ
أهرُبْ من الناس، فإن جئتهم،00000فمثلَ سأبٍ جرّه الساحبُ
ينتفعُ النّاسُ بما عندهُ،000000000وهو لَقىً، بينهم، شاحبُ
رحمتك يارب العباد يوم لقياك.......... في دار الامان في جنة الخالد
انت يالله الحبيب الاول والحبيب .........الاخرليس لدى محبوب سواك
|