اشتقت!....
لموقف روتيني....
طالبة تخطىء!...
وأوجهها...
ثم تعاند.... وأصمت....
وتمر الأيام... وهي تستنطق الاهتمام السابق...
فتقابل بجفاء التربية مغلفا ب (الحنان) ...
وفي موقف يظهر بساطة الحياة الدراسية في الحقيقة...
تناديني من غرفة المعلمات.....لتتكسر قيود الكتمان...
وربما سالت معها دموع....
وأوضح او توضح مبهم الموقف....
وأضمها إلى صدري.....
وينتهي كل شيء.... وينبت " شعور" جديد.
|