على الرغم من تجبر كيان الظلم .. إلا أنه زائل ..
و على الرغم من استقامة طغيانه .. إلا أنه في الحقيقة مائل ..
وهذه هي الحقيقة يجب أن يتذوقها كل طارق على باب الظلم والعصيان ..
........................................
يارب هي أمتنا الاسلامية .. كم أصبحت اليوم تشكو من أعدائها كثيرا .. وتأن ويزداد أنينها ..!
بعد أن تفرقت كلمت العرب وتشتت حصائرهم ..
يارب هي معاناة هددت حياة الكثير من عبادك المسلمين ..
يارب هي دنيا ستزول .. والبقاء لن يكون إلا لديك .. فأنت البقاء ومنك يكون ..
فاجعل لكل أعداء أمتنا لحدا لا يرون النور من بعده ولا من قبله ولا من خلفه ولا من أمامه ..
وهل يخيب من دعاك .. لا والله وأنت خير الناصرين
|