;كم راودتنا تلك الآهات والآلام..يوما ما
وتبقى الأجيال تتوارثها، ونبقى نرى آثار ذلك الجرح المتجدد في قلوبنا
إلى متى؟ سنبقى هكذا نتساءل ونردد بأعالي أصواتنا، فهل تعلمين الجواب؟
إنه صدى صوتنا القادم يصفع واقعنا صفعا مؤلما ولكن بلا حراك!!!
إلى أن يجيء ذلك اليوم الذي يخلق الله فيه أمما رجالا تحمل هم هذه الأمة أجمع وترفع رايتها بالحق والطريق المستقيم، لا بالقتل والشتات والنهب،
متى؟ في آخر الزمان ولعه يكون قريب، نسأل الله الثبات على الحق وحسن الخاتمة
شكرا عزيزتي والسموحة على الإطالة
|