التغذية السليمة لطالبة
كما ذكرت سابقا لابد ان يكون هناك دور لكل من المجتمع و المؤسسات التعليمية والأسرة بتوعية الأبناء كيف يتناول ماعو مفيد ويبعد قدر الإمكان بما يضر صحته
دور المدرسه في مدى الاستفاده من مؤسسات المجتع في نشر ثقافه الغذيه السليمه
مع بداية العام الدراسي، يقضي الطلاب يومهم الدراسي في المدرسة، وبالتالي ينتظم وقت تناولهم الطعام وفقا للظروف الجديدة، ومنها تأثيرات الزملاء والمعلمين، وقد يكون تأثير المعلم أقوى من تأثير الأهل في النصح والإرشاد فهناك اقتراحات لتعليم الطلبة في المدرسة القواعد الأساسية للتغذية السليمة بطريقة بسيطة ومسلية، ومع المواد العلمية الأخرى، وذلك بطريقة مباشرة أو تطبيقية.
1. تصميم لوحات إرشادية: في المدارس وداخل الغرف الصفية وفي ساحة اللعب توضح أهمية وضرورة تناول الإفطار في المنزل، وذلك لإمداد الجسم باحتياجاته أثناء اليوم المدرسي، وفي المساعدة على رفع مقدرة الطالب على الاستيعاب والفهم والتحصيل الدراسي. 2 من الممكن . التشجيع على إحضار وجبة إفطار من المنزل: بدلا من شرائها من مقصف المدرسة، لضمان النظافة الصحية، وذلك بهدف تنفيذ الأسرة للبرنامج الغذائي اليومي للأطفال. 3. تنويع الأطعمة المقدمة في المدرسة: حتى لا يشعر الطلبة بالملل من تكرار طعام واحد، مع مراعاة الظروف المناخية، فالأطعمة الباردة تكون مفضلة في فترة الصيف، بعكس الساخنة التي تكون مفضلة في الشتاء. 4. إدخال التثقيف الغذائي والصحي في المناهج الدراسية: كموضوع عام للنقاش في حصص الفراغ أو الحوار الحر، مع التركيز على الارتقاء بالعادات الصحية المرتبطة الأغذية والصحة الشخصية، وعلى أهمية غسل اليدين قبل الأكل وبعده، وبعد الخروج من دورات المياه، وعلى عدم شراء الأطعمة من الباعة المتجولين. وتصحيح بعض العادات الغذائية الخاطئة مثل عدم تناول الخضراوات أو تناول كميات كبيرة من الحلويات والدهون، لتجنب الزيادة في الوزن التي ظهرت كمشكلة بين الطلبة.
4- دور الأسرة في تحلي أبنائهم بالعادات الصحية السليمة في تناول الوجبات الغذائية
كيفيه تحلى الأبناء بالعادات الصحيه السليمه في تناول الوجبات العذائية أن أول شيء يجب وضعه في الاعتبار هو احترام شهيته ، فالصغار يميلون إلى تناول الطعام فقط عندما يشعرون بالجوع،
منقول للإستفادة
|