احمدي الله، ها هو الامتحان الذي نرجو النجاح فيه :” حيث يمحِّص الله ما في القلوب..
أخجل كثيرًا أن أتحسَّر على بضع درجاتٍ وقد قابلني مولاي بنعمٍ عظيمة.. أيضيق صدري على ضياع صخرةٍ صغيرة، وفي مُلكي جبال ؟!
{إنما يخشى الله من عباده العلماء}
خاطرة جميلة تحاكي أطرف الآخر وتبين له ماهوَ الامتحان الحقيقي الذي نرجو النجاح فيه ..
دمتِ بخير
|