وقد تنسى لفحات الحمى!
لما تهزمها لهفة الشوق...
فتأتي على عجل ...
لاحديث الليلة عن الراحلين..ﻷن الجدار المتصدع!
يوشك من رجفة أن يهوي!
فقط : كيف أنتم؟..حيث أنتم!؟...
هل بدت لكم الإجازة هذه كما بدت لها طويلة كليال الشتاء؟؟...
هل أقلقتكم بترقب حضور !..لم تشفع له تعدد قنوات التواصل الاجتماعي!..والخيالي!..بل وبرزخ الرؤى؟؟
|