للمار من هنا المشتاق ...
الجار خطواته تأملا....
الذي يكاد يهدمه الحنين.
للذين كانو يذرعون الصفحات!
لليالي العامرة بسجال الخواطر...
لﻷحاجي!...
للكلمات التي تغوص في كل محيط..
لخفقات القلب حين ينفعل مع ترنم البوح...
للرسائل التي ظننا أننا المقصودين بها...
للتلميحات التي فهمها أصحابها...
للمراقبين للحب بين حبيبين...
لي..ولقلبي الذي لايملك أن يبوح بحزنه على الفقد الكبير لهذا كله!
.
.
.
للوفآء... للغائبين...
اشتقت إليكم... اشتقت !
|