لا ينتهي حنيننا لوالدينا أبداً..لتلك القلوب الرحيمة بنا والصابرة على شتى مواقف الحياة وصعوبة تربيتنا..
ولكن لكل أجل كتاب..وهذه هي سنة الحياة
ولا تتوقف الحياة بموت أو فراق أحدهم أو كلاهما..بل تستمر بمرها الكثير وحلوها القليل.. وهذه هي حال الدنيا..
ان كنت صغيرا ستكبر يوما وستغدوا أبا لأطفال ستمدهم بذلك الحب الجميل وذلك الحنين القديم..
وإن كنت شابا او أباً.. فعوض على من هم يحتاجون وجودك..
فقط لا تيأس..واستعن بالله..
طرح جميل
وفقك الله.
|