أن نستلهم الأمل بالتفائل
هي صناعة لمستقبل آمن من شوارد الذهن
وتخبطات الوهم بخوف من المجهول
في سنين الشباب الباكرة لدى كلا الجنسين
تكون أحلام وخيالات واسعة سابحة في سماء الآمال العراض
فقط لا يعكرها سوى كلمة تعود بالنكران لخيال طالما رسمه
صاحبه في سماء الامل الصافية ..
..لا نقول لا تحلم ولكن فقط
كن واقعياً دون السباحة في محيطهادر
وانت لا تجيد السباحة في الغدير ..
... لنصنع الأمل
ولكن بخيوط تتفق مع واقع محيط معطيات النجاح .
وعلى دروب المودة يطيب اللقاء .
التعديل الأخير تم بواسطة ابن ظفير ; 2014-02-13 الساعة 09:33 AM.
|